يكون الأطفال والمراهقين أكثر عرضة للإدمان على الإنترنت للأسباب التالية:
هل تعتقد أن طفلك يعاني من الادمان الإلكتروني عند الأطفال؟، خاصة إدمان مشاهدة مقاطع الفيديو على اليوتيوب أو الألعاب الإلكترونية.
تغيير المزاج: عندما يستخدم الشخص منصات التواصل الاجتماعي كطريقة للهروب لأنها تشعره بالبرود واللامبالاة كتأثير الخمور.
صحة أبوظبي تعلن إنشاء أول مركز متخصص في طب الحياة الصحية المديدة في العالم الصحة العالمية تطالب بإجراءات عاجلة بعد زيادة الإصابات بالسكري الحمى عند الأطفال.. أعراض وعلامات يجب مراقبتها عبد اللطيف المر: حقنة البرد خطيرة على الصحة ولا علاقة لها بالأمراض الفيروسية عاجل
لا شكَّ أنَّ إدمان الإنترنت له تأثير سلبي كبير على الأداء المهني والأكاديمي، فمن خلال قضاء وقت أطول من اللازم على الإنترنت قد يقع الشخص في فخ التأخر في إنجاز المهام المطلوبة ممّا سيؤثِّر بشكلٍ كبير على الإنتاجية والأداء الأكاديمي.
البروز: عندما تصبح منصات التواصل الاجتماعي هي الجزء الأهم في حياة الأشخاص.
إذا وصلت الرغبة في الشراء عبر الإنترنت إلى حدّ الإدمان، فيُمكن أن تُؤثِّر بشكلٍ كبير على الاستقرار المالي للشخص وتُعطِّل الواجبات المُتعلِّقة بالعمل، كما يُمكن أن يتسبَّب إنفاق مبالغ مالية كبيرة في إحداث توتّر في العلاقات الشخصية.
ما الذي أسعدك ؟ سهولة الاستخدام : وضوح الاستخدام : الأداء التقني : رجوع
الأرصاد المصرية تطلق تحذيراتها للمواطنين في عدة مناطق ملك جمال الأردن يتصدر "إكس" بعد وفاته بالمرض اللعين
الأكثر قراءة عاجل
ومن منظور اقتصادي، فإن الإدمان الرقمي قد يؤثر سلبًا على الإنتاجية والأداء الوظيفي للأفراد، كما أنه قد يتسبب في خسائر اقتصادية كبيرة نتيجة للتغيب عن العمل والأخطاء الناتجة عن التشتت والانعزال.
ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
لطالما كان الإنترنت متطلباً أساسياً لغالبيّة الفئات المجتمعية من صغار وشباب وكبار وخصوصاً لطلّاب العلم منهم والموظفين، وإنّ غياب الإنترنت من شأنه اضغط هنا أن يُخل بمنهجية الحياة المعاصرة ويعرقل سيرورة الزمن ومن هنا كان علينا أن نتعامل مع هذا العالم الافتراضي بكل عقلانية وحذر حتى لا يسرق منا أوقاتنا العائلية ومحيطنا الخارجي كما يجب علينا مراعاة أسلوب حياة شبابنا المراهق بالحكمة والنصيحة حتى لا ينقاد وراء التكنولوجيا دون وعي وإدراك لسلبياتها.
ولابد هنا من تأكيد أن "إدمان مواقع التواصل الاجتماعي" لم يُصنف بعد رسميا كـ "خلل مرضي" من قِبل معدي كتب التصنيف الطبي، مثل الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية الذي تصدره الرابطة الأمريكية للطب النفسي، والذي يشكل المعيار المُعترف به على نطاق واسع لتصنيف مثل هذه الاضطرابات.